قصة | التعليم
١٢ أبريل ٢٠٢٢![خبيرة بمؤسّسة قطر: حفظ النصوص القرآنيّة في سنّ مبكّرة يُسهّل تعلّم العربيّة الفصحى لدى الأطفال](https://images.ctfassets.net/2h1qowfuxkq7/2Ik0wP8Rrf3LmybMIqR9Qu/92696cd41084a48e95c40c8a45f06947/Studying_Qur___an_creates_a_strong_foundation_for_learning_Arabic_Fus___ha__says_expert_at_QF_-QF_-_Hero.jpg?w=750&h=313&fl=progressive&q=85&fm=jpg&fit=fill)
"يساعد حفظ القرآن الأطفال على تعلّم اللغة العربية، و التمييز بين الأصوات المتشابهة، وإدراك المعاني والدروس المستفادة من القصص والحكايات التي وردت في آياته".
مصدر الصورة: Mohd Hafizan bin Ilias ، عبر موقع Shutterstock.توضّح الدكتورة بسمة الدجاني، أستاذة اللغة العربيّة وثقافتها بكلّيّة الدراسات الإسلاميّة في جامعة حمد بن خليفة: للكتاتيب أثر عبر التاريخ في تنشئة أجيال تمتلك مهارات لغوية، ويمكن للتعليم الحديث إعادة إحيائها بما يتناسب مع متطلّبات العصر